آيات الشفاء فهي عظيمة الشأن من كتبها و حملها و شربها شفي من كل داء و هي وَ يَشْفِ صُدُورَ قَوْم مُؤْمِنِينَ وَ شِفاءٌ لِما فِي
الصُّدُورِ و يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِها شَرابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ فِيهِ شِفاءٌ لِلنّاسِ وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ إِذا مَرِضْتُ
فَهُوَ يَشْفِينِ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وَ شِفاءٌ ذلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ رَحْمَةٌ الْ آنَ خَفَّفَ اللّهُ عَنْكُمْ يُرِيدُ اللّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ
قُلْنا يا نارُ كُونِي بَرْداً وَ سَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ وَ أَرادُوا بِهِ كَيْداً فَجَعَلْناهُمُ الْأَخْسَرِينَ أَ لَمْ تَرَ إِلى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَ لَوْ شاءَ
لَجَعَلَهُ ساكِناً وَ لَهُ ما سَكَنَ فِي اللَّيْلِ وَ النَّهارِ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ بألف لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم و أما آيات الحفظ
من تلاها أو حملها كان في حفظ الله و كلائه و هي لا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ فَاللّهُ خَيْرٌ حافِظاً وَ هُوَ أَرْحَمُ الرّاحِمِينَ لَهُ
مُعَقِّباتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ إِنَّ رَبِّي عَلى كُلِّ شَيْء حَفِيظٌ إِنّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنّا لَهُ لَحافِظُونَ وَ
حَفِظْناها مِنْ كُلِّ شَيْطان رَجِيم وَ حِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطان مارِد إِنْ كُلُّ نَفْس لَمّا عَلَيْها حافِظٌ إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَ
يُعِيدُ وَ هُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ فَعّالٌ لِما يُرِيدُ هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ الْجُنُودِ فِرْعَوْنَ وَ ثَمُودَ بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي تَكْذِيب
وَ اللّهُ مِنْ وَرائِهِمْ مُحِيطٌ بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ فِي لَوْح مَحْفُوظ
الصُّدُورِ و يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِها شَرابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ فِيهِ شِفاءٌ لِلنّاسِ وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ إِذا مَرِضْتُ
فَهُوَ يَشْفِينِ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وَ شِفاءٌ ذلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ رَحْمَةٌ الْ آنَ خَفَّفَ اللّهُ عَنْكُمْ يُرِيدُ اللّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ
قُلْنا يا نارُ كُونِي بَرْداً وَ سَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ وَ أَرادُوا بِهِ كَيْداً فَجَعَلْناهُمُ الْأَخْسَرِينَ أَ لَمْ تَرَ إِلى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَ لَوْ شاءَ
لَجَعَلَهُ ساكِناً وَ لَهُ ما سَكَنَ فِي اللَّيْلِ وَ النَّهارِ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ بألف لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم و أما آيات الحفظ
من تلاها أو حملها كان في حفظ الله و كلائه و هي لا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ فَاللّهُ خَيْرٌ حافِظاً وَ هُوَ أَرْحَمُ الرّاحِمِينَ لَهُ
مُعَقِّباتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ إِنَّ رَبِّي عَلى كُلِّ شَيْء حَفِيظٌ إِنّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنّا لَهُ لَحافِظُونَ وَ
حَفِظْناها مِنْ كُلِّ شَيْطان رَجِيم وَ حِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطان مارِد إِنْ كُلُّ نَفْس لَمّا عَلَيْها حافِظٌ إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَ
يُعِيدُ وَ هُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ فَعّالٌ لِما يُرِيدُ هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ الْجُنُودِ فِرْعَوْنَ وَ ثَمُودَ بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي تَكْذِيب
وَ اللّهُ مِنْ وَرائِهِمْ مُحِيطٌ بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ فِي لَوْح مَحْفُوظ