ذكرها ابن طاوس ره في مهجه و هي للنبي ص و الأئمة ع احتجبوا بها عمن أراد الإساءة إليهم
الأول للنبي ص وَ جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَ فِي آذانِهِمْ وَقْراً وَ إِذا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى أَدْبارِهِمْ
نُفُوراً اللهم بما وارت الحجب من جلالك ]و جمالك [و بما أطاف به العرش من بهاء كمالك و بمعاقد العز من عرشك و بما تحيط به
قدرتك من ملكوت سلطانك يا من لا راد لأمره و لا معقب لحكمه اضرب بيني و بين أعدائي بسترك الذي لا (تفرقه )تمزقه عواصف
الرياح و لا تقطعه بواتر الصفاح و لا تنفذ فيه عوامل الرماح و حل يا شديد البطش بيني و بين من يرميني بخوافقه و من تسرى إلى
طوارقه و فرج عني كل هم و غم يا فارج هم يعقوب فرج همي يا كاشف ضر أيوب اكشف ضري و اغلب لي من غلبني يا غالبا غير
مغلوب وَ رَدَّ اللّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنالُوا خَيْراً وَ كَفَى اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ وَ كانَ اللّهُ قَوِيًّا عَزِيزاً فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا
عَلى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظاهِرِينَ
الثاني لأمير المؤمنين ع بسم الله الرحمن الرحيم قل اللهم مالك الملك تؤتي
المصباح للكفعمي ص : 214
الملك من تشاء و تنزع الملك ممن تشاء و تعز من تشاء و تذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير تولج الليل في النهار و
تولج النهار في الليل و تخرج الحي من الميت و تخرج الميت من الحي و ترزق من تشاء بغير حساب الله أكبر الله أكبر الله أكبر
خضعت البرية لعظمة جلاله أجمعون و ذل لعظمة عزه كل متعاظم منهم و لا يجد أحد منهم إلى مخلصا بل يجعلهم الله شاردين
متمزقين في عز طغيانهم هالكين بقل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق و من شر غاسق إذا وقب و من شر النفاثات في العقد و من شر حاسد
إذا حسد و بقل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة و الناس
انغلق عني باب ]المتأخرين [المستأخرين منكم و المستقدمين و بهتم ضالين مطرودين فهم ضالون مطرودون بالصافات بالذاريات
بالمرسلات بالنازعات أزجركم عن الحركات كونوا رمادا و لا تبسطوا إلي و لا إلى مؤمن يدا اليوم نختم على أفواههم و تكلمنا
أيديهم و تشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون هذا يوم لا ينطقون و لا يؤذن لهم فيعتذرون عميت الأعين و خرست الألسن و خضعت
الأعناق للملك الخلاق اللهم بالميم و العين و الفاء و الحاءين بنور الأشباح و بتلألؤ ضياء الأصباح و بتقديرك لي يا قدير في الغدو
و الرواح اكفني شر من دب و مشى و تجبر و غني الله الله الغالب و لا ملجأ منه لهارب نصر من الله و فتح قريب إذا جاء نصر الله و
الفتح إن ينصركم الله فلا غالب لكم كتب الله لأغلبن أنا و رسلي إن الله قوي عزيز أمن من استجار بالله لا حول و لا قوة إلا بالله
العلي العظيم
الأول للنبي ص وَ جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَ فِي آذانِهِمْ وَقْراً وَ إِذا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى أَدْبارِهِمْ
نُفُوراً اللهم بما وارت الحجب من جلالك ]و جمالك [و بما أطاف به العرش من بهاء كمالك و بمعاقد العز من عرشك و بما تحيط به
قدرتك من ملكوت سلطانك يا من لا راد لأمره و لا معقب لحكمه اضرب بيني و بين أعدائي بسترك الذي لا (تفرقه )تمزقه عواصف
الرياح و لا تقطعه بواتر الصفاح و لا تنفذ فيه عوامل الرماح و حل يا شديد البطش بيني و بين من يرميني بخوافقه و من تسرى إلى
طوارقه و فرج عني كل هم و غم يا فارج هم يعقوب فرج همي يا كاشف ضر أيوب اكشف ضري و اغلب لي من غلبني يا غالبا غير
مغلوب وَ رَدَّ اللّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنالُوا خَيْراً وَ كَفَى اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ وَ كانَ اللّهُ قَوِيًّا عَزِيزاً فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا
عَلى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظاهِرِينَ
الثاني لأمير المؤمنين ع بسم الله الرحمن الرحيم قل اللهم مالك الملك تؤتي
المصباح للكفعمي ص : 214
الملك من تشاء و تنزع الملك ممن تشاء و تعز من تشاء و تذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير تولج الليل في النهار و
تولج النهار في الليل و تخرج الحي من الميت و تخرج الميت من الحي و ترزق من تشاء بغير حساب الله أكبر الله أكبر الله أكبر
خضعت البرية لعظمة جلاله أجمعون و ذل لعظمة عزه كل متعاظم منهم و لا يجد أحد منهم إلى مخلصا بل يجعلهم الله شاردين
متمزقين في عز طغيانهم هالكين بقل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق و من شر غاسق إذا وقب و من شر النفاثات في العقد و من شر حاسد
إذا حسد و بقل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة و الناس
انغلق عني باب ]المتأخرين [المستأخرين منكم و المستقدمين و بهتم ضالين مطرودين فهم ضالون مطرودون بالصافات بالذاريات
بالمرسلات بالنازعات أزجركم عن الحركات كونوا رمادا و لا تبسطوا إلي و لا إلى مؤمن يدا اليوم نختم على أفواههم و تكلمنا
أيديهم و تشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون هذا يوم لا ينطقون و لا يؤذن لهم فيعتذرون عميت الأعين و خرست الألسن و خضعت
الأعناق للملك الخلاق اللهم بالميم و العين و الفاء و الحاءين بنور الأشباح و بتلألؤ ضياء الأصباح و بتقديرك لي يا قدير في الغدو
و الرواح اكفني شر من دب و مشى و تجبر و غني الله الله الغالب و لا ملجأ منه لهارب نصر من الله و فتح قريب إذا جاء نصر الله و
الفتح إن ينصركم الله فلا غالب لكم كتب الله لأغلبن أنا و رسلي إن الله قوي عزيز أمن من استجار بالله لا حول و لا قوة إلا بالله
العلي العظيم