آخر ملوك الحجاز اسمه "" عبد الله""
وردت أحاديث وآثار عديدة في أحداث تقع في الحجاز قبل ظهور الإمام المهدي عليه السلام وعند ظهوره ، وبعده ، ونلاحظ في المصادر السنية كثرة المبالغات في أحداث موسم الحج قرب ظهوره عليه السلام ، وما يتبعها من صراع القبائل .
النعماني/267 ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: بينا الناس وقوف بعرفات إذ أتاهم راكب على ناقة ذعلبة يخبرهم بموت خليفة يكون عند موته فرج آل محمد صلى الله عليه وآله وفرج الناس جميعاً(.
وفي غيبة الطوسي/271، عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: من يضمن لي موت عبد الله أضمن له القائم ،ثم قال: إذا مات عبد الله لم يجتمع الناس بعده على أحد ، ولم يتناه هذا الأمر دون صاحبكم إن شاء الله ، ويذهب ملك السنين ، ويصير ملك الشهور والأيام ، فقلت يطول ذلك ؟ قال: كلا) . والخرائج:3/1163 ، أوله ، كما في غيبة الطوسي ، والعدد القوية/77 ، وفيه: أضمن له قيام القائم ، وإثبات الهداة:3/728 ، عن غيبة الطوسي ، والبحار:52/210 ، عن النعماني .
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم (يحكم الحجاز رجل أسمه على أسم حيوان إذا رأيته حسبت في عينه الحول من البعيد وإذا اقتربت منه لا ترى في عينيه شيئا ، يخلفه له أخ أسمه عبدالله ويل لشيعتنا منه ، أعادها ثلاث ، بشروني بموته أبشركم بظهور الحجة) (مائتان وخمسون علامة حتى ظهور الأمام المهدي (ع) للسيد محمد على الطبطبائي الحسني 122 نقلا عن مسند أحمد)
وعن الإمام الصادق(ع)في البحار ج52 ص210:(لا يكون فساد ملك بني فلان حتى يختلف سيفان لبني فلان،فإذا اختلفوا كان عند ذلك فساد ملكهم).
وعنه في البحار ج52 ص210:(من يضمن لي موت عبد الله أضمن له القائم،إذا مات عبد الله لم يجتمع الناس بعده على أحد ولم يتناه هذا الأمر دون صاحبكم إن شاء الله).
وعن الإمام الباقر(ع) (يموت سفيه من آل فلان يكون سبب موته أن ينكح خصياً فيقوم فيذبحه ويكتم موته أربعين يوماً فإذا سارت الركبان في طلب الخصي لم يرجع أول من يخرج حتى يذهب ملكهم)عن كتاب الممهدون للمهدي
وردت أحاديث وآثار عديدة في أحداث تقع في الحجاز قبل ظهور الإمام المهدي عليه السلام وعند ظهوره ، وبعده ، ونلاحظ في المصادر السنية كثرة المبالغات في أحداث موسم الحج قرب ظهوره عليه السلام ، وما يتبعها من صراع القبائل .
النعماني/267 ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: بينا الناس وقوف بعرفات إذ أتاهم راكب على ناقة ذعلبة يخبرهم بموت خليفة يكون عند موته فرج آل محمد صلى الله عليه وآله وفرج الناس جميعاً(.
وفي غيبة الطوسي/271، عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: من يضمن لي موت عبد الله أضمن له القائم ،ثم قال: إذا مات عبد الله لم يجتمع الناس بعده على أحد ، ولم يتناه هذا الأمر دون صاحبكم إن شاء الله ، ويذهب ملك السنين ، ويصير ملك الشهور والأيام ، فقلت يطول ذلك ؟ قال: كلا) . والخرائج:3/1163 ، أوله ، كما في غيبة الطوسي ، والعدد القوية/77 ، وفيه: أضمن له قيام القائم ، وإثبات الهداة:3/728 ، عن غيبة الطوسي ، والبحار:52/210 ، عن النعماني .
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم (يحكم الحجاز رجل أسمه على أسم حيوان إذا رأيته حسبت في عينه الحول من البعيد وإذا اقتربت منه لا ترى في عينيه شيئا ، يخلفه له أخ أسمه عبدالله ويل لشيعتنا منه ، أعادها ثلاث ، بشروني بموته أبشركم بظهور الحجة) (مائتان وخمسون علامة حتى ظهور الأمام المهدي (ع) للسيد محمد على الطبطبائي الحسني 122 نقلا عن مسند أحمد)
وعن الإمام الصادق(ع)في البحار ج52 ص210:(لا يكون فساد ملك بني فلان حتى يختلف سيفان لبني فلان،فإذا اختلفوا كان عند ذلك فساد ملكهم).
وعنه في البحار ج52 ص210:(من يضمن لي موت عبد الله أضمن له القائم،إذا مات عبد الله لم يجتمع الناس بعده على أحد ولم يتناه هذا الأمر دون صاحبكم إن شاء الله).
وعن الإمام الباقر(ع) (يموت سفيه من آل فلان يكون سبب موته أن ينكح خصياً فيقوم فيذبحه ويكتم موته أربعين يوماً فإذا سارت الركبان في طلب الخصي لم يرجع أول من يخرج حتى يذهب ملكهم)عن كتاب الممهدون للمهدي