أقامت جمعية دينية تابعة لحركة المقاومة الإسلامية حماس في غزة، أمس، مهرجاناً كبيراً للاحتفال بتخريج عشرة آلاف حافظ وحافظة للقرآن، لم تغب الدلالات السياسية فيها.
وتحدث رئيس الحكومة المقالة إسماعيل هنية، في كلمة له خلال المهرجان الذي أطلق عليه “مهرجان تاج الوقار.. للأقصى انتصار” بوضوح عن الدلالات السياسية للمهرجان، معتبراً أنه جزء من مشروع الحركة الإسلامية وانعكاس للسياسة التي تنتهجها في إعداد جيل قرآني، وقال إن السياسة لا تنفصل عن الإسلام، عاداً المهرجان “حدثاً تاريخياً وليس كسائر المهرجانات”.
وتابع هنية “نحن لا نفعل الأمور إلا بما يخدم ديننا وقضيتنا ويخدم تحرير أرضنا ومقدساتنا”، ورأى أن “المسجد الأقصى يتحرر باليد المتوضئة.. تحمل البندقية في يد والمصحف في اليد الأخرى”. (يو. بي.آي)
وتحدث رئيس الحكومة المقالة إسماعيل هنية، في كلمة له خلال المهرجان الذي أطلق عليه “مهرجان تاج الوقار.. للأقصى انتصار” بوضوح عن الدلالات السياسية للمهرجان، معتبراً أنه جزء من مشروع الحركة الإسلامية وانعكاس للسياسة التي تنتهجها في إعداد جيل قرآني، وقال إن السياسة لا تنفصل عن الإسلام، عاداً المهرجان “حدثاً تاريخياً وليس كسائر المهرجانات”.
وتابع هنية “نحن لا نفعل الأمور إلا بما يخدم ديننا وقضيتنا ويخدم تحرير أرضنا ومقدساتنا”، ورأى أن “المسجد الأقصى يتحرر باليد المتوضئة.. تحمل البندقية في يد والمصحف في اليد الأخرى”. (يو. بي.آي)