لوح النبي سليمان كتب عليه اسماء ال بيت النبي (ص)
بسم الله الرحمن الرحيم
كثيرون هم المشككون بقضية اهل البيت عليهم السلام وعظم منزلتهم عند الله سبحانه وتعالى فاذا كان حد الانبياء عليهم السلام يدعو ربه باهل البيت عليهم السلام فلا غرابة فهم الانوار الموجودة على ساق العرش وهم العروة الوثقى التي لا انفصام لها فاليك هذا الدليل الذي يبين عظمة منزلة اهل البيت عليهم السلام .....
خلال الحرب العالمية الاولى 1916 واثناء قيام بعض الجنود البرطانيين بحفر ملاجيء على بعد عدة كيلو مترات من بيت المقدس بالقرب من قرية (اونتره) عثرة جنود على لوح فضي حواشيه مرصعة بالجواهر النفيسةوفي وسط اسطر حروفها مكتوبه بالذهب ................
وبعد انتهاء الحرب سنة 1918 قامت لجنة مشتركة من عدة دول مختصة باللغات القديمة وبعلم الاثار بمحاولة حل رموزه واستغرق الامر عدة اشهر حتى تمكنت اللجنة من ترجمته الاخيرة في 1920/1/3 فكانت المعلومات تشير الى ان هذا اللوح هو ((لوح سليمان المقدس )) وكانت ترجمته كالأ تي
ياه احمد مقذا............................. أي يا احمد اغثني
ياه ايلي نصطاه ........................ أي يا علي اعني
ياه باهتول كاشى ...................... أي يا بتول برعايتك
ياه حاسن ضومظع ..................... أي يا حسن بكرمك
ياه حاسين بارفو ....................... أي يا حسين احسن
امو سليمان صوه عئخب زالهلاداقتا .......................... أي هذا سليمان الان يستغيث بالخمسة العظماء (الاولياء)
بذات الله كم ايلي ............................ أي وعلي قدره الله
وتقرر وضع اللوح في المتحف الملكي البريطاني الا ان الاسقف البريطاني طلب وضعه امانة السر للكنيسة البريطانية .
ومما يجدر ذكره ان اثنين من علماء الاثار قد اعتنقا الاسلام بعد ذلك وهما (وليم)و(تامس) فأطلق الاول عل نفسه اسم (كرم حسين ) والثاني ( فضل حسين )
اللهم اجعلنا في فسيح جناتك بحق هؤلاء الخمسة وانصرنا بحقهم يا الله
اليكم صورة اللوح
[flash][/flash]
****************************************************
و هدا جزء من مقال وكالة انباء الاعلام العراقي
في الموصوع
في مجلة الاسلام
الصادرة في دلهي خلال شباط 1927 ان سرية من
الجيش الانجليزي عثرت على لوحة فضية في قرية
صغيرة تدعى "اونترة" تقع على بعد بضعة
كيلومترات من مدينة القدس حينما كانوا
منهمكين في حفر خنادق لهم ومستعدين للهجوم
أثناء الحرب العالمية الأولى سنة 1916 وكانت
حاشيتها مرصّـعة بالجواهر النفيسة وازدان
وسطها بكلمات ذات حروف ذهبية.
ولما ذهبوا بها الى قائدهم الميجر
(ا.ن.كريندل) حاول جاهدا أن يفهم شيئا منها
ولكنه عجز عن ذلك الا أنه أدرك أن هذه الكلمات
قد كتبت بلغة أجنبية قديمة جداً ثم عرض هذا
اللوح بواسطته على آخرين حتى اطلع عليه قائد
الجيش البريطاني (d. lifeonant) و (Glad stone) فأحالاه
الى خبراء الآثار البريطانيين وعندما وضعت
الحرب أوزارها سنة 1918عكفوا على دراسة اللوح
المذكور وشكلت لجنة تضم أساتذة الآثار
القديمة من بريطانيا وأمريكا وفرنسا
وألمانيا وسائر الدول الأوروبية واتضح بعد
أشهر من التحقيق في الثالث من كانون الثاني
سنة 1920 أن هذا اللوح مقـدّس ويُدعى لوح سليمان
ويحوي لوحا للنبي سليمان عليه السلام قد كتب
بألفاظ عبرية قديمة و أدناه ترجمة ماورد
باللوح
الله
أحمد ايلي
باهـتول
حاسن حاسين
ياأحمد أغثني
يا علي أعني
يا بتول ارحمني
يا حسن أكرمني
يا حسين أسعدني
ها هو سليمان يستغيث الساعة بهؤلاء الخمسة
الكرام وعليّ قدرة ُ الله وحينما أدرك أعضاء
اللجنة فحوى ما كتب في اللوح المقدس وبعد أن
ناقشوا الأمر بينهم استقر رأيهم على وضع
اللوح في المتحف الملكي البريطاني ولكن عندما
علم أسقف انكلترا اللورد بيشوب بالخبر بعث
رسالة الى اللجنة وهذا موجزها ان يوضع هذا
اللوح في المتحف وعرضه لجميع الناس فسوف
يتزلزل أساس المسيحية ويحمل المسيحيون
بأنفسهم جنازة المسيحية على أكتافهم
ويدفنونها في مقبرة النسيان ولذا يفضل أن
يودع اللوح المذكور في أسرار الكنيسة ولا
يطلع عليه أحد سوى الأسقف ومن يطمأن به ان من
رأى هذا اللوح وكان له علم وحلم تعلق بالاسلام
تعلقا عجيبا وفي نفس الوقت حدث نقاش بين
خبيرين هما وليم وطومس أسفر عن اعتناقهما
الاسلام وسمّي وليم بـ كرم حسين وطومس باسم
فضل حسين
بسم الله الرحمن الرحيم
كثيرون هم المشككون بقضية اهل البيت عليهم السلام وعظم منزلتهم عند الله سبحانه وتعالى فاذا كان حد الانبياء عليهم السلام يدعو ربه باهل البيت عليهم السلام فلا غرابة فهم الانوار الموجودة على ساق العرش وهم العروة الوثقى التي لا انفصام لها فاليك هذا الدليل الذي يبين عظمة منزلة اهل البيت عليهم السلام .....
خلال الحرب العالمية الاولى 1916 واثناء قيام بعض الجنود البرطانيين بحفر ملاجيء على بعد عدة كيلو مترات من بيت المقدس بالقرب من قرية (اونتره) عثرة جنود على لوح فضي حواشيه مرصعة بالجواهر النفيسةوفي وسط اسطر حروفها مكتوبه بالذهب ................
وبعد انتهاء الحرب سنة 1918 قامت لجنة مشتركة من عدة دول مختصة باللغات القديمة وبعلم الاثار بمحاولة حل رموزه واستغرق الامر عدة اشهر حتى تمكنت اللجنة من ترجمته الاخيرة في 1920/1/3 فكانت المعلومات تشير الى ان هذا اللوح هو ((لوح سليمان المقدس )) وكانت ترجمته كالأ تي
ياه احمد مقذا............................. أي يا احمد اغثني
ياه ايلي نصطاه ........................ أي يا علي اعني
ياه باهتول كاشى ...................... أي يا بتول برعايتك
ياه حاسن ضومظع ..................... أي يا حسن بكرمك
ياه حاسين بارفو ....................... أي يا حسين احسن
امو سليمان صوه عئخب زالهلاداقتا .......................... أي هذا سليمان الان يستغيث بالخمسة العظماء (الاولياء)
بذات الله كم ايلي ............................ أي وعلي قدره الله
وتقرر وضع اللوح في المتحف الملكي البريطاني الا ان الاسقف البريطاني طلب وضعه امانة السر للكنيسة البريطانية .
ومما يجدر ذكره ان اثنين من علماء الاثار قد اعتنقا الاسلام بعد ذلك وهما (وليم)و(تامس) فأطلق الاول عل نفسه اسم (كرم حسين ) والثاني ( فضل حسين )
اللهم اجعلنا في فسيح جناتك بحق هؤلاء الخمسة وانصرنا بحقهم يا الله
اليكم صورة اللوح
[flash][/flash]
****************************************************
و هدا جزء من مقال وكالة انباء الاعلام العراقي
في الموصوع
في مجلة الاسلام
الصادرة في دلهي خلال شباط 1927 ان سرية من
الجيش الانجليزي عثرت على لوحة فضية في قرية
صغيرة تدعى "اونترة" تقع على بعد بضعة
كيلومترات من مدينة القدس حينما كانوا
منهمكين في حفر خنادق لهم ومستعدين للهجوم
أثناء الحرب العالمية الأولى سنة 1916 وكانت
حاشيتها مرصّـعة بالجواهر النفيسة وازدان
وسطها بكلمات ذات حروف ذهبية.
ولما ذهبوا بها الى قائدهم الميجر
(ا.ن.كريندل) حاول جاهدا أن يفهم شيئا منها
ولكنه عجز عن ذلك الا أنه أدرك أن هذه الكلمات
قد كتبت بلغة أجنبية قديمة جداً ثم عرض هذا
اللوح بواسطته على آخرين حتى اطلع عليه قائد
الجيش البريطاني (d. lifeonant) و (Glad stone) فأحالاه
الى خبراء الآثار البريطانيين وعندما وضعت
الحرب أوزارها سنة 1918عكفوا على دراسة اللوح
المذكور وشكلت لجنة تضم أساتذة الآثار
القديمة من بريطانيا وأمريكا وفرنسا
وألمانيا وسائر الدول الأوروبية واتضح بعد
أشهر من التحقيق في الثالث من كانون الثاني
سنة 1920 أن هذا اللوح مقـدّس ويُدعى لوح سليمان
ويحوي لوحا للنبي سليمان عليه السلام قد كتب
بألفاظ عبرية قديمة و أدناه ترجمة ماورد
باللوح
الله
أحمد ايلي
باهـتول
حاسن حاسين
ياأحمد أغثني
يا علي أعني
يا بتول ارحمني
يا حسن أكرمني
يا حسين أسعدني
ها هو سليمان يستغيث الساعة بهؤلاء الخمسة
الكرام وعليّ قدرة ُ الله وحينما أدرك أعضاء
اللجنة فحوى ما كتب في اللوح المقدس وبعد أن
ناقشوا الأمر بينهم استقر رأيهم على وضع
اللوح في المتحف الملكي البريطاني ولكن عندما
علم أسقف انكلترا اللورد بيشوب بالخبر بعث
رسالة الى اللجنة وهذا موجزها ان يوضع هذا
اللوح في المتحف وعرضه لجميع الناس فسوف
يتزلزل أساس المسيحية ويحمل المسيحيون
بأنفسهم جنازة المسيحية على أكتافهم
ويدفنونها في مقبرة النسيان ولذا يفضل أن
يودع اللوح المذكور في أسرار الكنيسة ولا
يطلع عليه أحد سوى الأسقف ومن يطمأن به ان من
رأى هذا اللوح وكان له علم وحلم تعلق بالاسلام
تعلقا عجيبا وفي نفس الوقت حدث نقاش بين
خبيرين هما وليم وطومس أسفر عن اعتناقهما
الاسلام وسمّي وليم بـ كرم حسين وطومس باسم
فضل حسين