« نحن أهل البيت لايقاس بنا أحد »


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

« نحن أهل البيت لايقاس بنا أحد »
« نحن أهل البيت لايقاس بنا أحد »
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
« نحن أهل البيت لايقاس بنا أحد »

اللهم اجعل صلواتك ورحمتك وبركاتك على محمد وآل محمد، كما جعلتها على آل إبراهيم إنك حميد مجيد


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

تابع خواص سور القران العظيم

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1تابع خواص سور القران العظيم Empty تابع خواص سور القران العظيم الأربعاء 23 سبتمبر 2009 - 16:59

Admin


Admin

تابع
سُورَةُ الواقعة[56]
[124] مَن كتبها [وعلّقها في منزله ، كثُر الخيرُ عليه][225] .

[125] قال جعفر [عليه السلام] ـ عن بعض العلماء[226] ـ : فيها ما يملأ الصُّحف ، فمن ذلك : إذا قُرِئتْ على مَنْ قَرُبَ أجلُه ، سهّلَ الله عليه خُروجُ رُوحه[227] .

[126] وإذا علّقتْ على المَطْلُوقة[228] ألقتْ الولدَ سريعاً[229] ، وتنفعُ لجميع ما تُعلّق عليه من جميع العِلل بإذن الله تعالى .

سُورَةُ الحديد[57]
[127] إذا كُتِبتْ وعُلّقت على مَنْ يُريدُ اللِّقاء في المَصَافّ[230] ، لم يَنْفُذ فيه الحديد ، وكان قوياً في طلب القتال ، ولم يَخَفْ غائلةَ[231] أحَدٍ[232] .

[128] وهي تنفعُ الواقدة[233] والحُمرة والوَرم ، وإذا غُسِلَ بمائها ذلك جميعه زالَ[234].

103

[129] وإذا قُرِئتْ على موضع الحديد ، أخرجته بغير ألَمٍ[235] .

[130] وإن غُسِل بمائها الجُرْحُ ، سَكَنَ بغير تأوُّهٍ[236] .

[131] وإذا علّقتْ على الدَّماميل أزالتها بقدرة الله بغير ألَمٍ .

سُورَةُ المُجَادَلَة[58]
[132] مَنْ قرأها على مريضٍ ، نوّمته وسكّنته[237] .

[133] ومَنْ أدمنَ قراء تَها في ليله ونهاره ، حَفِظَتْهُ من [كُلّ][238] طارِقٍ يَطْرُقُ لمخوفةٍ[239] .

[134] وإذا قُرِئَتْ على ما يُخزَنُ ويُدَّخَرُ، حُفِظَ إلى أن يُخْرَج من ذلك الموضع[240].

[135] وإذا كُتبتْ ، وطُرِحَتْ على الحُبوب ، أزالت عنها ما يُفسِدها ويُتلِفها بإذن الله تعالى[241] .

سُورَةُ الحَشْر[59]
[136] قال جعفر [عليه السلام] : مَنْ قرأها ليلةَ الجمعة ، أمِنَ بلاء ها إلى أن يُصْبِحَ[242] .

104

[137] ومَنْ توضّأ في طلب الحاجة ، ثمّ صلّى أربع رَكعاتٍ [يقرأ في كلّ ركعة الحمدَ والسورةَ][243] إلى أن يَفرُغَ منها ، ويتوجّهَ في أيّ حاجةٍ أرادها ، سَهَّلَ اللهُ عليه أمرها ، وقُضيتْ له[244] .

[138] ومَنْ كتبها في جامٍ[245] ، وغسلها بماءٍ طاهرٍ وشَرِبَها ، وَرِث الذَّكاء والفِطْنة وقِلّة النِّسيان بإذن الله تعالى[246] .

سُورَةُ المُمْتَحِنَة[60]
[139] مَنْ بُلي بالطُّحال ، وعَسُرَ عليه بُرْؤُه[247] ، يكتُبُها في ؟؟؟ . . .[248] ، ويشربها ثلاثة أيام متوالية ، يزول عنه[249] الطُّحال بإذن الله تعالى[250] .

سُورَةُ الصَّف[61]
[140] مَنْ قرأها وأدْمَنَ قراء تها في سَفَرٍ ، أمِنَ فيه من [كُلّ] داءٍ وآفةٍ ، وكان محفوظاً إلى أن يَرْجِع إلى بيته[251] .

105

سُورَةُ الجُمعَة[62]
[141] مَنْ قرأها في ليله ونهاره وصباحه ومسائه ، أمِنَ من وَسْوَسة الشيطان ، وغُفِرَ له ما يأتي في اللّيل والنهار[252] .

سُورَةُ المُنَافِقُون[63]
[142] مَنْ قرأها على الرَّمَد خفّ عنه ، وأزاله الله تعالى[253] .

[143] ومَنْ قرأها على الأوجاع الباطنية ، أزالتها بقدرة الله تعالى[254] .

سُورَةُ التَّغابُن[64]
[144] مَنْ خاف من سلطانٍ جائرٍ[255] أو خافَ من أحدٍ يَدْخُلُ [عليه][256] ، فليقرأها فإنّه يُكفى شرّه بإذن الله تعالى[257] .

[145] إذا كُتِبتْ وغُسِلتْ ، ورُشَّ ماؤُها في موضعٍ ، لم يُسْكَن أبداً ، وإن كان مسكوناً ، أثارَ القتال في ذلك الموضع والبغضاء ، وربّما صار إلى الفِراق[258] .

سُورَةُ التَّحْرِيم[66]
[146] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : [مَنْ قرأها][259] على الرَّجْفان

106

تُزيله ، وقراء تُها على المَلْسُوعِ تُخفّفُ عنه . وقراء تُها على السَّهْران تُنوِّمُهُ[260] .

[147] ومَنْ أدْمَنَ قراء تها وكان عليه دَيْنٌ كثيرٌ ، لم يبقَ عليه دَينٌ ولا خَرْدَلة بإذن الله تعالى[261] .

[148] ومَنْ قرأها على ميّتِ ، خُفِّفَ عنه ما هو فيه[262] .

[149] وإذا قُرِئتْ على الموتى وأُهديتْ [إليهم] أسرعتْ إليهم كالبرق الخاطِفِ ، وآنَسْتُهُمْ ، وخُفِّفَ عنهم[263] .

سُورَةُ المُلْك[67]
[150] قال جعفر [عليه السلام] : مَنْ قرأها على الصُّداع الدائم أزالته[264] .

[151] وإذا عُلّقت على صاحب الضِّرس الدائم الضَّرَبان ، أسكنته بإذن الله تعالى بلا ألم[265] .

سُورَةُ الحَاقَّة[69]
[152] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : إذا عُلّقتْ على الحامل ، وَضَعَتْ الجنينَ من ساعته ، وأمِنَ من كلّ مخافةٍ ووجَعٍ[266] .

[153] وإذا سُقي منه الولدُ ساعةَ يُوضَعُ ، ذكّاهُ وسلّمه الله تعالى من كُلّ ما

107

يُصيبُ الأطفال في صِغَرهم ، ونشأ أحسنَ نشأةٍ ، وحُفِظَ من جميع الهوامّ والشياطين بإذن الله تعالى[267] .

سُورَةُ المَعَارِج[70]
[154] قال جعفر (رضي الله عنه) : مَنْ قرأها في كلّ ليلة ، أمِنَ من الجَنابة والأحلام المُفزِعة ، وحُفِظَ من تمام ليلته إلى أنْ يُصبِحَ[268] .

سُورَةُ نُوح [عليه السلام[71]
[155] قال جعفر (رضي الله عنه) : مَنْ قرأها في كلّ ليلة ، لم يَمُتْ حتّى يرى مقعدَه من الجنّة[269] .

[156] وإذا قُرِئَتْ في طلب الحاجة ، سَهُلَتْ وقُضِيتْ بإذن الله تعالى[270] .

سُورَةُ الجِن[72]
[157] قال جعفر رضي الله عنه : قراء تُها تُهرِّبُ الجانَّ من الموضع[271] .

[158] ومَنْ قرأها وهو قاصدٌ إلى سُلطانٍ جائرٍ ، أمِنَ منه[272] .

[159] ومَنْ قرأها على مخزونٍ ، حُفِظَ بإذن الله تعالى[273] .

[160] ومَنْ قرأها وهو مُعْتَقل ، سَهُلَ عليه الخروجُ[274] .

108

[161] ومَنْ أراد الفَرَجَ من الأسْرِ ، أدْمَنَ قراء تَها وحُفِظَ إلى أن يَرْجِعَ إلى أهله سالماً[275] .

سُورَةُ المُزَّمِل[73]
[162] مَنْ أدمن قراء تها ، رأى النبي صلّى الله عليه [وآله] وسلّم ، وسأله فيما يُريده[276] .

[163] ومَنْ قرأها في ليلة الجمعة مائةَ مرّةِ ، غُفِرَ له مائَةُ ذَنْبٍ عَلِمه أو لم يَعْلمه ، وكُتِبَ له مائةُ حَسَنة؛ الحَسَنَةُ بِعَشْرِ أمثالها ، كما قال الله تعالى[277] .

سُورَةُ المُدَّثِر[74]
[164] قال جعفر [عليه السلام] : مَنْ أدْمَنَ قراء تَها ، وسألَ اللهَ تعالى في آخرها حَفْظَ القرآن ، لم يَمُت حتّى يَحْفَظَهُ ، أو سألَ اللهَ تعالى حاجةً ، قضاها ، والله أعلم[278] .

سُورَةُ القيامة[75]
[165] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : قراء تُها تُخَشِّعُ ، وتَجْلُب العَفاف والصِّيانة ، وتُحَبِّبُ قراء تُها [إلى] الناس[279] .

[166] ومَنْ قرأها لم يَخَفْ من سُلطانٍ قطُّ ، وحُفِظَ في ليله ونهاره

109

بإذن الله تعالى[280] .

سُورَةُ الإنْسان[76]
[167] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : قراء تُها تُقوّي النفس ، وتَشُدّ العَصَبَ ، وتُسكّنُ القَلقَ[281] .

[168] وإن ضَعُفَ عن قراء تها ، كُتِبت ومُحيت وشُرِبَ ماؤها لضَعْف النفس ، يَزُولُ عنه ذلك بإذن الله تعالى[282] .

سُورة المُرْسَلات[77]
[169] قال جعفر (رضي الله عنه) : مَنْ قرأها في حكومةٍ ، قَوِيَ فيها ، وقَدَرَ على مَنْ يُحاكِمه[283] .

[170] وإذا كُتِبتْ في فَخّار وسُحِ وغُربل ، ثمّ شَرِبه بماء المطر مَنْ به مرضٌ في بطنه ، زالَ عنه المَرَضُ بقدرة الله تعالى ، ولم يَعُد إليه[284] .

[171] ومَنْ علّقها على مَنْ به دَمَامِل ، أزالهنّ بغير ألَمٍ بإذن الله تعالى[285] .

سُورَةُ عَمَّ يَتَساءَ لُون[286][78]
[172] قال جعفر الصادق رضي الله عنه : قراء تُها لمن [أراد][287]

110

السَّهَرَ يَسْهَرُ[288] .

[173] وقراء تُها لمن هو مسافِرٌ بليلٍ ، يُحْفَظُ من كُلّ طارِقٍ[289] .

[174] ومَنْ جعلها في وسطه ، لم يَقْرَبْهُ قَمْلٌ ولا غيره من الهوامّ[290] .

[175] وإذا عُلّقتْ على الذِّراع ، كان فيه قُوّةٌ عظيمةٌ[291] .

سُورَةُ النَّازِعات[79]
[176] مَنْ قرأها وهو مواجِهُ العدوّ ، لم يُنْصَروا[292] ، وانحرفوا عنه[293] .

[177] ومَنْ قرأها وهو داخِلٌ على سُلطانٍ يخافُهُ ، أمِنَ منه وسَلِمَ بقدرة الله تعالى[294] .

سُورَةُ عَبَس[80]
[178] قال جعفر الصادق رضي الله عنه وعن آبائه الطاهرين : مَنْ كتبها في رَقّ بياض[295] ، وجعله مَعَهُ حيثُ يَتَوَجَّهُ ، لم يَرَ في طريقه إلّا خيراً ، وكُفي غائِلةَ الطريق بقدرة الله تعالى[296] .

111

سُورَةُ التّكْوِير[81]
[179] مَنْ قرأها وقت الغَيث ، غَفَرَ اللهُ بكلّ قَطْرةٍ تَقْطُرُ ، إلى وقت فَراغ المَطَر .

[180] وقراء تُها على العينين تُقوّي نَظَرَهُما ، وتُزيلُ الرَّمدَ ، والغِشاوة بقدرة الله تعالى[297] .

سُورَةُ الانْفِطار[82]
[181] قال جعفر الصادق رحمة الله عليه : إذا قرأها المسجونُ سهّل الله عليه الخروجَ ، وهكذا المأسُور والخائفُ[298] .

[182] وإذا غَسَلَ بمائها مَنْ به الحُمْرةُ مَوضعَ الحُمرة ، أزالها بإذن الله تعالى .

سُورَةُ المُطَفِفِين[83]
[183] قال جعفر رحمة الله عليه : لم تُقرأْ[299] على مَخْزُونٍ[300] إلّا حُفِظَ[301] وكُفي شرَّ حُشَاش[302] الأرض ، وأمِنَ من الدَّبيب كُلّه بإذن الله تعالى[303] .

سُورَةُ الانْشِقَاق[84]
[184] إذا عُلّقتْ على المَطْلُوقة[304] وَضَعتْ ، ويَحرِصُ الواضعُ لها أن يَنْزِعَها عن المَطْلُوقة سريعاً لئلّا تُلقي جميعَ ما في بطنها[305] .

112

[185] وتعليقُها على الدابّة ، يَحْفَظُها من آفات الدوابّ[306] .

[186] وقراء تُها على اللَّسْعَة تُسكّنها[307] .

[187] وإذا كُتِبتْ على حائط[308] المنزل ، لم يَدْخُلْهُ مُؤذٍ من جميع الهوامّ[309] .

سُورَةُ البُرُوج[85]
[188] ما عُلِّقَتْ على مولودٍ مَفْطُومٍ ، إلّا سهّل اللهُ عليه فِطامه ، وكان فيه غَنَاءٌ حَسَنٌ[310] .

[189] ومَنْ قرأها في فِراشه ، كان في أمان الله تعالى حتّى يُصبِحَ[311] .

سُورَةُ الطَّارِق [86]
[190] قال جعفر الصادق عليه السلام وعلى آبائه الطاهرين : من غَسَل بها الجُرح ، لم يُفتَح[312] ، وسَكَن أله [و] كان فيه الشِّفاء[313] .

[191] وقراء تُها على كلّ مشروبٍ ودواءٍ ، تأمن فيه القَي ء بإذن الله تعالى[314] .

113

سُورَةُ سَبَّح[315][87]
[192] قال جعفر الصادق رحمة الله عليه : مَنْ قرأها على الأُذُنِ الدَوِيّة[316] سكّنتها ، أو أزالَتْه عنها بإذن الله تعالى[317] .

[193] وقراء تُها على البَواسير ، تَقْلَعهنّ بإذن الله تعالى[318] .

[194] وتُقْرأ على الموضع المُنْتَفخ[319] ، يَسْكُنُ بإذن الله تعالى[320] .

سُورَةُ الغاشية[88]
[195] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : مَنْ قرأها على ما يُؤلِمُ[321] ويَضرِب ، سَكَّنَتْهُ وهَدّأَتْهُ بإذن الله تعالى[322] .

[196] ومَنْ قرأها على ما يُؤكَلُ ، أمِنَ فيه من الكَدَر[323] ، ورُزِقَ فيه السَّلامةَ بقدرة الله تعالى[324] .

سُورَةُ الفَجْر[89]
[197] مَنْ قرأها وقْتَ طُلوع الفَجْرِ ، أمِنَ من كُلّ شي ءٍ يخافُه إلى حين

114

طُلُوعه[325] من اليوم الثاني ، ويكون ذلك إحدى عشرة مرّة[326] .

[198] ومَنْ كتبها وعلّقها على وسطه[327] ، ثمّ جامع زوجته ، ـ أو شَرِبته[328] ـ رُزِقَ به [ولداً][329] وأقرّ عينُه به ، ويَفْرَحُ به ، ويُسرُّ عند الله تعالى[330] .

سُورَةُ البَلَد[90]
[199] قال جعفر الصادق [رضي الله عنه] : إذا عُلّقت على الطفل أوّلَ ولادته ، أمِنَ من النقص .

[200] [وإذا سُعِطُ[331] من مائها ـ أيضاً برئ ـ ][332] ، ممّا يُؤلم الغياشيم[333] ، ونشأ نشأً صالحاً إن شاء الله تعالى[334] .

سُورَةُ الشَّمْس[91]
[201] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : يُستحبُّ لمَنْ يكونُ قليلَ التوفيق ، كثيرَ التحيّر : أن يُدْمِنَ قراء تها ، فإنّ فيها زيادة حَظْوةٍ وتوفيقٍ وقَبولٍ

115

لكلّ الناس[335] .

[202] وشُرْبُ مائها يُسكّنُ الرَّجيفَ والزَّحيرَ بإذن الله تعالى[336] .

سُورَةُ اللَّيْل[92]
[203] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : مَنْ قرأها بالليل خمس عشرة مرّة ، لم يَرَ ما يكرهه ، ونامَ بخيرٍ إلى أن يُصْبِحَ[337] .

[204] ومَنْ قرأها في اُذُنِ مغشيٍّ عليه ، أو مَصْرُوع ، قامَ من ساعته[338] .

[205] وهي تنفعُ مَنْ به الحُمّى الدائمة ، يشَرَبُ من مائها ، فإنّها تزولُ عنه بإذن الله تعالى .

سُورَةُ الضَّحَى[93]
[206] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : إذا قُرِئتْ على اسم الضائع ، رَجَعَ إلى منزله سالماً في أسرع وقتٍ[339] .

[207] وإذا قُرِئتْ على شي ءٍ قد فُقِدَ عن صاحبه ، افْتَكَرَ موضعهَ بإذن الله تعالى[340] ، وهكذا من نَسِيَ أمراً أدْمَنَ على قراء تها ، هداهُ الله تعالى إليه ، ودلّه عليه بقدرة الله تعالى .

116

سُورَةُ التِّين[95]
[208] من قرأها على مَن يُخشى مِنه ضُرٌّ ، صُرِفَ عنه خَشْيته ، وكان فيه الشِّفاءُ بإذن الله تعالى[341] .

سُورَةُ العَلَق[96]
[209] قال جعفر الصادق (رحمة الله تعالى عليه) : مَنْ قرأها وهو راكب البحر ، أمِن فيه من الغَرق وغيره ، وكان في حِرْزٍ من الله تعالى[342] .

سُورَةُ القَدْر[97]
[210] قال جعفر الصادق [عليه السلام] : مَنْ قرأها بعد العِشاء الآخرة خمساً وعشرين مرّة[343] ، كان في أمان الله تعالى إلى الصباح[344] .

[211] ومَنْ قرأها في كلّ ليلةٍ سبع مرّات ، حُرِس تلك الليلة بإذن الله تعالى[345] .

[212] ومَنْ قرأها في كلّ مَخُوفٍ لابدّ أن يَدْخُلَهُ ، سَلِمَ [من] جميعه ، ودخله سالماً ، وخَرَجَ منه سالماً .

[213] ومَنْ قرأها وأدْمَنَ قراء تها ، كان في حِفظ الله تعالى ، ورَزَقه الله من حيثُ لا يحتسب .

[214] ومَنْ قرأها على ما ادّخره من ذهبٍ أو فضّةٍ أو أثاثٍ أو متاعٍ ، بارك

117

اللهُ له فيه من جميع جهاته[346] .

وفيها من المنافع ما لا يُحصى ، ومهما قرئتْ له من أمر ، كانت المنفعةُ فيها بإذن الله تعالى .

سُورَةُ البَيِّنَة[98]
[215] قال جعفر الصادق (رضي الله عنه) : مَنْ كتبها وعلّقها عليه ، وكان به اليَرَقان[347] ، أزاله الله عنه وعن كلّ مَنْ هو عليه[348] .

[216] وإذا عُلّقتْ على صاحب البَياض[349] بعد أن يَشْرَبَ من مائها دفعه الله عنه[350] .

[217] وعندما تشربُ الحاملُ ماءَ ها تنفعُها، وتَسْلَمُ من كلّ مسمومٍ من الطعام[351].

[218] وإذا كُتِبتْ على جميع الأورام أزالتها بإذن الله تعالى[352]

https://ahlalbayt12.7olm.org

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى