« نحن أهل البيت لايقاس بنا أحد »


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

« نحن أهل البيت لايقاس بنا أحد »
« نحن أهل البيت لايقاس بنا أحد »
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
« نحن أهل البيت لايقاس بنا أحد »

اللهم اجعل صلواتك ورحمتك وبركاتك على محمد وآل محمد، كما جعلتها على آل إبراهيم إنك حميد مجيد


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

المستوطنون الولع بالارهاب أم اعتراف بالجريمة التايمز: "هوس" بالموساد في أوساط الصهاينة بعد تصفية المبحوح

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

رایة الأسود



المستوطنون الولع بالارهاب أم اعتراف بالجريمة التايمز: "هوس" بالموساد في أوساط الصهاينة بعد تصفية المبحوح 62A0663794

المستوطنون الولع بالارهاب أم اعتراف بالجريمة التايمز: "هوس" بالموساد في أوساط الصهاينة بعد تصفية المبحوح
وكالات - فارس: ذكرت تقارير صحفية أن نجاح جهاز المخابرات الصهيوني الخارجي "موساد" في تصفية القيادي العسكري في حركة حماس الشهيد محمود المبحوح، بدبي في الشهر الماضي رغم عدم تبنيه رسميا لهذه الجريمة، قد رفع من شعبيته بين الصهاينة الى مستويات غير مسبوقة.
وقالت صحيفة "التايمز" البريطانية في تقرير لها من القدس المحتلة، انه مع الكشف عن مزيد من التفاصيل الخاصة بعملية تصفية المبحوح وتداعيات ذلك على الصعيد الدولي، فان الكيان الصهيوني يشهد ما يمكن تسميته الهوس بالموساد حيث زاد عدد الاشخاص الذين يتصفحون موقعه على شبكة الانترنت واعداد كبيرة من المستوطنين الشبان تقدموا بالطلب للعمل في صفوفه.
ونقلت الصحيفة عن نائب رئيس الموساد السابق ايلان مزراحي قوله ان الجهاز قد "استعاد ايام مجده الغابرة ".
ونقلت هيئة الاذاعة البريطانية " بي بي سي" عن تقرير الصحيفة إشارته الى ان العديد من الدول وجهت اللوم الى الموساد لقيامه بعمل غير احترافي في دبي بسبب ترك عملاء الجهاز وراءهم الكثير من الادلة من صور وبصمات وحامض نووي الا ان اسرائيل تنظر الى العملية باعتبارها عملا متقنا.
ومن بين مؤشرات ارتفاع شعبية الجهاز زيادة مبيعات موديل النظارات التي ارتداها 14 من اعضاء فريق القتل في دبي اما القمصان التي تحمل شعار الجهاز فباتت تباع في المحلات.
الى ذلك، أعلن عميل سابق في الاستخبارات الصهيونية ان عناصر الموساد يستخدمون بانتظام جوازات سفر استرالية مزورة.
وقال فيكتور اوستروفسكي العميل السابق لدى «الموساد» لاذاعة «اي بي سي» الاسترالية، اول من امس، ان "الموساد استخدم جوازات سفر استرالية مزورة في عمليات اخرى سبقت عملية قتل المبحوح التي حملت شرطة دبي مسؤوليتها لجهاز الاستخبارات الصهيوني.
واعتبر انه "من السهل لعملاء الموساد ان ينتحلوا شخصيات استراليين لان القليل من الناس في الشرق الاوسط يعرفون هذا البلد". واضاف: "لقد انتحل اشخاص هوية استراليين ليس فقط مرة واحدة وانما مرات عدة".
في هذه الأثناء، اكد قائد شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان، امس، امتلاك بصمات وراثية وبصمات اصابع تعود لافراد من المجموعة التي تتهمها الامارة بقتل المبحوح الشهر الماضي في دبي.
وردا على قول بعد الجهات ان الصور التي قدمتها شرطة دبي للقتلة المفترضين لا تشكل دليلا جنائيا حقيقيا، اكد خلفان لقناة "العربية": «عندنا "دي ان ايه" (الحمض الريبي النووي)... في مسرح الجريمة. البصمة الوراثية موجودة للقتلة". واشار الى وجود "دليل قطعي لبصمة وراثية لاحد القتلة" اضافة الى "بصمات ايادي" تعود لاشخاص عدة.
واعتبر ان هذه البصمات "تمكننا 100 في المئة" من تحديد هويات قتلة المبحوح الذي عثر عليه جثة هامدة في غرفته الفندقية في دبي في 20 يناير الماضي
وأعلن خلفان، امس، انه سيتم تشكيل فريق امني دولي لملاحقة الـ 26 شخصا الذين تتهمهم شرطة الامارة باغتيال المبحوح.
في هذه الأثناء، تساءلت مجلة "ايكونوميست" الاقتصادية ما إذا كان قيام الموساد بتصفية المبحوح قد جعل الكيان أكثر أمناً؟ وأشارت إلى أن عملية اغتيال القيادي في حماس التي اتهم عناصر الموساد بارتكابها، أعادت إلى الأضواء الحديث عن فعالية واتجاهات وقيادات الجهاز، ووضعها تحت المحك.
ونقلت صحيفة "الخليج" الإماراتية عن المجلة: "أن المسؤولين الصهاينة لا يعتبرون أن الكيان يتحمل أية مسؤولية تجاه جريمة اغتيال المبحوح، ويشيرون إلى أن الاتحاد الأوروبي رغم إدانته القوية لجريمة الاغتيال، واستدعاء ثلاث من دوله لسفراء ذلك الكيان للاستيضاح منهم بشأن استخدام القتلة جوازات سفر هذه الدول، فإن القضية باتت منحصرة في الجوازات أكثر منها في جريمة الاغتيال نفسها، فضلاً عن أن أية دولة لم تحمّل الموساد مسؤولية العملية .
وتشير "ايكونوميست" إلى أن المسؤولين الصهاينة يقعون في تناقضات، فهم يزعمون من ناحية أن الموساد غير متورط في جريمة الاغتيال، وفي الوقت نفسه يرسمون صورة مفادها أن عملية تصفية المبحوح إنما هي جزء من حرب أوسع تتعاون فيها أجهزة المخابرات الصهيونية والغربية، بل يدعي المسؤولون الصهاينة أن حماس هي عدو الغرب مثلما هي عدو (إسرائيل) مثلما هو حزب الله، والحركة والحزب في الزعم الصهيوني
قال مسؤول على صلة بالموساد إن الغربيين يقدرون ويتعاطفون مع الرؤية الصهيونية فالمبحوح حسب قوله "خاطف، وقاتل، ومورد أسلحة

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى